ان الكلام في موضوع
التوحد واطفال التوحد
, يدخل في اطار التزاماتنا
وواجباتنا ( الدينية والتربوية
والاخلاقية والاجتماعية
او المهنية ) , انها امانة
نحملها في اعناقنا تتطلب
منا نشر الوعي والتعريف
بمشاكل الفرد والمجتمع
ومد يد العون والمساعدة
بشتى الامكانيات . واذ
اسلط الضوء هنا على موضوع
التوحد , اتمنى ان اساهم
بشكل او بآخر في تأدية
واجباتب والتزماتي نحو
الافراد والمجتمع , واعتبر
القيام بالابحاث العلمية
في مجال التوحد واطفال
التوحد , امانة في عنق القادرين
, على امل المساهمة في حل
لغز هذه الحالة , والمساهمة
في تخفيف المعاناة عند
اطفال التوحد والبالغين
منهم و عند الأهل والمجتمع
|